Entries from 2019-01-21 to 1 day
ربما تستغربون العنوان اللذي اخترته لقصتي اليوم، ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه، ولكنّه هو الانسب لانه يصف حالتي انا وابني ضياء ابن الحادية والعشرين الطالب في الجامعة وابني الوحيد وهو الذي توفي توأمه وظل هو يملء عليّ حياتي. أعرفكم…
سألت شقيقتي الكبرى غير المتزوجة أنوار: و هل أخوك يشتهيك كما لو كنت فتاة تحلّ له؟ فأجابتني: أحيانا احس انه يتقرب مني و يحب أن يلمس بزازي و مؤخرتي.. فانا لي مؤخرة يحسدني عليها الكثير من صاحباتي … قلت لها: لما لا تتوددين إليه.. ربما يمنحكي اك…