Entries from 2019-05-17 to 1 day
هذه قصتي أيام الثانوية العامة أيام الهياج الشديد عنددما كنت لا أكاد أترك زبري من فرط الإستمناء. قصتي مع الجارة الشرموطة صابرين تبدأ عندما رات لبني على ملاءة السرير فهاجت و طلبتها صراحة, طلبت مني أن انيكها و أريحها وهي تنفرد بي في غيبة أمي!…