سكس محارم عائلي xnxn تبادل اخوات شراميط

اسمي فؤاد وعمري 19سنة استطاعت والدتي ان تزوجني بنت اختها وتزوج اختي لابن اختها وهذا الزواج يسمونه (بدل)..ولم اكن بالبداية موافقا على قرار والدتي ولكنها استطاعت اقناعي بطريقتها...وتم الزواج..ولم تكن زوجتي بنظري هي فارسة احلامي التي كنت اتخيلها ..ولكنني كنت احترمها فقط لانها ابنة خالتي..ولانها كانت تحترمني وتقدرني....وكان زوج اختي هلفوت ...وكثير المشاكل...ويلعب القمار بالمقاهي حتى طلوع الفجر....فكانت اختي مستاءة من تصرفات زوجها...وكانت كثيرة البكاء...وتمكث في بيتنا كثرا ...وتحمل والدتي المسؤلية الكاملة لهذا الزواج المكتوب عليه بالفشل....كنت اتعاطف معها...واصبرها وأقف في صفها...ورأيي من رأيها...وكانت زوجتي تزعل مني احيانا عندما اوبخ اخيها....وشاء النصيب ان تحمل اختي من زوجها الذي لا يعاشرها مرة او مرتين بالشهر...لانه يعرف مجموعة من البنات الساقطات...ويمارس معهن الجنس....وفي احد الايام الصيفية كانت اختي نائمة بغرفة في بيتنا الذي نعيش فيه مع والدي ووالدتي..وبمنتصف الليل كانت زوجتي نائمة ونور الغرفة مشتعل...وكنت اشاهد فيلما اجنبيا في الدجتال...وكان الفيلم مثير جدا ومغري وكله حب وتآوهات
صور سكس - صور سكس - افلام جنس  - سكس تركي - xxnx - xnxn - سكس مصري - نيك امريكي - سكس امريكي

فانقطعت من السجائر...خرجت من الغرفة واغلقت الباب خلفي وخرجت لشراء سجائر...ولم اخرج اي صوت او حركة كي لا أزعج اهلي واختي...وبالفعل اشتريت سجائر وفتحت الباب الخارجي باقل من مهلي وبدون صوت....فوجدت أختي تجلس على ركبتيها وتنظر من خرم باب غرفتنا..وتسمع تآوهات الفيلم الاجنبي وتفتكر ان هذا الصوت هو صوت زوجتي ..وتظن انني انيك زوجتي...وكانت تلبس شلحة رقيقة وقصيرة ويدها داخل كلوتها....اختبأت في احدى زوايا البيت كي لا تراني اختي...فصارت اختي تلعب بكسها وتتآوه....ثم اسرعت بفرك كسها حتى بان عليها انها ارتعشت...ثم ارتخت ونامت قليلا على الارض...ثم اسرعت الى الحمام....وعندما دخلت الحمام دخلت مسرعا الى غرفتي ...وكان زبي في اقصى درجات انتصابة..وكل جسمي يرتجف من رؤية منظر اختي...وجائتني فكرة سريعة....حيث تجردت من جميع ملابسي...وكان زبي منتصبا الى أقصى ذروته حيث وضعت عليه بعض اللعاب من فمي واصبح زبي مغرقا وكانه خارج من كس زوجتي...وفي اللحظة التي خرجت اختي من الحمام خرجت الى الحمام فتقابلنا بمنتصف الطريق وكأنها صدفة...فعملت نفسي مضطربا وعدت الى غرفتي وزبي مثل عامود الكهرباء أمامي....وكانت اختي قد تجمدت في مكانها...ولم تستطع الحركة...وبعد حوالي خمس دقائق لبست كلوتي وخرجت و الى الحمام وتعمدت ان اصدر صوتا عندما اغلقت الباب لتسمع اختي وتعرف انني بالحمام....وفي الصباح تناولنا الافطار جميعا وكان الامر عاديا وكانت اختي تنظر الي بنظرات غريبة وخصوصا بعد ان رأت زبي المنتصب الذي بنظرها خرج من الكس وما زال منتصبا
سكس لبناني - سكس مشاهير - كلام سكس - نيك عائلي - سكس عائلي

وعندما حل الظلام تعمدت ان لا اقفل باب غرفة نومي على الاخر وانما تركت فيه فتحة تعادل 1 سم بامكان اي شخص بالخارج أن يرى سرير نومنا كاملا بوضوح وخصوصا ان الانارة بالغرفة قوية وبيضاء...وبمنتصف الليل كانت زوجتي نائمة وكنت انظر من الستارة التي على شباك الغرفة حتى رأيت اختي تتسلل من غرفتها شبه عارية وكانت في اتجاه باب غرفتنا فتعمدت ان اعري زوجتي وانام فوقها والحس كسها بلساني فصارت زوجتي تخرج تآوهات سكسية عالية وكنت اعظ شفرات كسها ليرتفع صراخها وانينها...ولم انظر الى جهة الباب مع اني كنت أعلم ان اختي تنظر الينا بوضوح...ثم عملت مع زوجتي وضعية 69 وصارت ترضع زبي في الوقت الذي الحس فيه كسها وكلانا يئن ويتوجع وكان زبي مثل الحديد وتعمدت ان اجعله في اتجاه الباب كي تراه اختي بوضوح ....ثم وضعته بين بزاز زوجتي وضغطت عليه ببزازها وصرت انيكها من بزازها بقوة حتى انفجر زبي بكل ما به من قوة وانزل حلبني الساخن على رقبتها ووجهها وفمها ولم ينزل مني سائلا منويا بكل حياتي مثلما نزل مني هذه المرة حيث نزل بكمية كبيرة جدا من شدة رعشتي التي سببها الاول اختي التي جعلتني اتخيل كسها الذي اتمنى ان اراه بعيني وارويه بلبني...وهاجت زوجتي عندما رأت كل هذه الكمية من السائل المنوي ...فامسكت زبي بيمينها ووضعته بفمها وصارت تعصرة وتلحس كل نقطة ماء تبقت فيه فانتصب زبي ليعلن حالة الطوارئ من جديد.....نمت على حافة السرير وجعلت زوجتي تنام على زبي وصارت تتأرجح عليه وهي فاتحة الساقين.....ثم غيرنا الوضعية ونمنا جنابي كي تتمكن اختي من رؤية زبي بوضوح عندما يدخل ويخرج داخل كس زوجتي...كنت في اثناء النيك اخرج زبي كاملا والعق براسه بظر زوجتي عدة لعقات فيجن جنون زوجتي واعاود اولجه في كسها....وتعمدت ان اقول لزوجتي بصوت عالي جاء ظهري...جاء ظهري آه آة آة أة ضغطت على اشفار كسها ببيضاتي وصرت احرث كسها حرثا وامص بزها ثم شفتيها وصرخت زوجتي من سخونة ماء زبي وحضنتني بكل قوتها......ثم اخرجت زبي من كسها وتعمدت ان تراه اختي وهو غرقان والماء ينزل منه بكثافة وايضا رات كس زوجتي مفتوحا ومغرقا باللبن ...ونمت بجوار زوجتي وزبي متدلي حيث فتحت ارجلي لترى اختي زبي بوضوح....وبعد لحظت قمت لاذهب الى الحمام واعطيت اختي فرصة لتغادر المكان....وخرجت الى الحمام عاريا ولم اقفل باب الحمام....وعندما خرجت من باب الحمام وجدت اختي تدخل الحمام مسرعة وعارية كما ولدتها امها...فاصطدمنا ببعضنا على الباب وكانت اختي تقصد ذلك...وكانها صدفة ....فارتمت باحضاني..والتصق صدها العاري بصدري....وكل واحد فينا يدعي الذهول والاستغراب....وينظر بعيون الاخر بعد ان لمس زبي كسها والتحم صدري بصدرها.....فصارت اختي تبلع بريقها من شدة الشذوذ الجنسي ونامت على كتفي وحضنتني بكلتا يداها وصارت تبكي على صدري....فشعرت بشعور غريب من نوعه ...واصبح كل جسمي يرتجف وبرمشة عين انتصب زبي ولامس كسها وبطنها...فصارت تبكي اكثر وتجهش بالبكاء وكانها تشكو لي من قسوة الزمن عليها وصرت اسمع دقات قلبها وهي تدق بسرعة مذهلة فحضنتها وكانني اشفق عليها ورفعتها من ارداف طيزها عاليا بكلتا يدي ليستقر زبي داخل كسها وصارت جالسة على زبي وكانها جالسة على كرسي...فتلعثمت اختي وصارت تنهج فخفت من الفضيحة مع اني متأكد ان اهلي لا يخرجون من غرفتهم بعد صلاة العشاء وخصوصا ان لديهم داخل غرفتهم حمام خاص ...وكنت ايضا اعرف زوجتي جيدا انها بعد ان تنتاك تحب ان تظل نائمة حتى الصباح....حملت اختي بين يدي وذهبت مسرعا بها الى غرفتها ووضعتها على السرير....كانت تنظر الى عيوني بشغف وشبق وكانها تشكرني لانقاذها من محنتها....نظرت الى كسها المكسو بقليل من الشعر الاسود وجدته ينبض...ينبض كنبضات القلب...وكان يفتح ويغلق تلقائيا...وكأن اختي حصلت على الرعشة قبل ان اولج زبي بكسها...وانما على الريحة.....نمت على صدر اختي بلهفة وبحنان....وضعت فمي على فمها ...وقبلنا بعضنا قبلة طويلة لم اشهد مثلها بكل حياتي...كانت القبلة ممزوجة برحيق فمها وبآهات تلو الآهات تلو الآهات...وكل حركة دائرية بها آهات وكل لمسة ممزوجة بها آهات اختي....وعندما مصيت لسانها اصبحت تخرج صوتا وكانه صوت موسيقار يعزف على العود....ثم شعرت بشي مالح بين شفتي فاستغربت...فوجدت قطرات دموع اختي تنزل من عينيها على فمي من شدة هيجانها ومحنتها فصرت الحس كل قطرة من دموعها واتلذذ بها وكانت في فمي مثل العسل....وبدأ زبي يلامس بظر اختي المنتصب ....وكنت خائفا عليها ان تصاب بنوبة قلبية من شدة محنتها وانينها المتواصل واظافرها التي غرستها بظهري من شدة اعتصارها لي كي لا ارتفع قليلا عن كسها وملامسة بظرها وارتعشت اختي رعشة شديدة جعلتها تغرس اظافرها بلحمي الحي وصارت ترفع نفسها وترفعني عن السرير اكثر من 10 سم من شدة هيجانها فانغرس زبي برحمها كاملا من شدة الهزة العنيفة التي حصلت عليها اختي وشعرت باجمل لحظات عمري عندما قذفت لبني بقاع رحم اختي وكانت رعشتي لا تقل عن رعشتها....وانكوت اختي بلبني الساخن وصارت تعض على شفتيها وتبلع ريقها وتعصرني الى بطنها وصدرها وكسها عصرا