سكس الام اصبحت عاهرة بعد حرمان كسها

حاولت مطولش بين كل حلقة والتانيه .. كل يوم هنزل حلقتين وممكن 3 حلقات
الحلقة اللى فاتت امى دعاء راحت المصنع ودا كان اول اختلاط بينها وبين رجالة غريبة عنها منهم ناس محترمه اكيد .. واغلبهم بيبصوا لاي ست بتشتغل معاهم علي انها عاهره وجايه عشان كده ..
قضت امى فى الشغل شهرين .. بتروح 8 الصبح بترجع 5 المغرب زيادة ساعتين عن البداية .. وانا كل يوم بروح المدرسه من 8 الصبح ل 2 الضهر وارجع اتخيل فى اللي بيحصلها دلوقتي فى المصنع
هل لاحظت اى تغيير علي امى ؟
اه لاحظت
امى قبل المصنع كانت بتملك عود فرنساوى كما قال الكتاب .. بعد شهر من الشغل ولا اعلم السبب امى تخنت شوية ودملكت قد يكون بسبب انها بتاكل حلويات هناك او البنات اللى هناك بيجيبوا اكل وكده ..
لاحظت كمان ان امى اشترت تيليفون ( عدة زى ما كنا بنقول ) وركبت خط
اشترت بوك كبير وانيق
بقت بتحط مكياج حلو اوى .. قبل كده مكانتش بتهتم بنفسها الا فى المناسبات وبس
دلوقتي كل يوم الصبح بتقف قدام المرايا تحط روج وكحل وتدهن تحت باطها وتلبس العبايه السمرا والشبشب الزنوبة وتلبس الطرحه السمرا وتمشي
كل الامور عادية علي فكرة انا اللى خيالى كان بيصورلي حاجات غريبه
بعد شهر شغل .. كنت فى المدرسه وفى الفسحه قعدت مع صاحبي محمود نهزر ونضحك
فقام قايلي : تراهني ان الزمالك هيكسب ؟
قولتله اراهنك ان الاهلي هيكسب ولو الزمالك كسب هجيبلك قرصين مشبك من عندنا
قالى ايه دا انتوا عندكم مصنع
قولتله لا ماما شغاله فى مصنع
قالى طب يسطا تعالى نروح نجيب مشبك والنبي طنط مش هتقولي لا
افلام نيك اجنبي xnxn - افلام سكس xnxn - رقص سكس - سكس هندي - سكس امهات ساخن - سكس مترجم مصري - سكس فيفي عبده

خلعنا من المدرسه واتشعبطنا فى عربية وروحنا للمصنع .. فكنت سامع صوت ضحك امى والبنات من اول الشارع .. فرجلي خبطت فى بعض وكل الخيالات تراقصت قدامى ..
محمود قالى وقفت ليه يالا
قولتله ما تيجي منروحش جايز مفيش
ضحك وقالى مفيش ايه احنا لسه الصبح لحقوا يعنى يبيعوا كله يلا بقي
مشيت معاه وانا خايف يشوف حاجه تخليه يذلني العمر كله
لما وصلنا للبوابه كانوا بيلعبوا لعبة غريبه شوية
كل واحد وواحده هيشيلوا طشت ضخم اوى مليان عجين .. علي راسها .. والراجل يقف وراها يسند معاها وتمشي بيه من اول المصنع لاخر .. ضحك وهزار وعيون بتلمع من الشباب زى ما يكون ضبع مستني فريسته ..
فشوفت امى ووراها واحد عرفت فيما بعد ان اسمه سعيد .. كانت امى لابسه عبايه لبني خفيفه شوية ومع العرق والسخونية لزقت علي جسمها فبقي متجسم تماماً ولافه طرحه علي راسها كحكه .. محمود صاحبي كان واقف جمبي وانا وهى باصين لعادل صاحب امي فى الشغل وهو ماسكها من وسطها ومؤخرتها لازقه فيه ورافعه ايدها لفوق وماشيين لاخر المصنع وكل البنات والشباب بيضحكوا
لاقيت ماما بتقوله : شيل عني يا ولا شوية انى ضهري هيتفلق نصيييين ( بلهجة الفلاحين اللى مبينطقوش النون )
فقام عادل رافع ايده علي بزازها ومسك معاها الطشت .. لغاية ما راحوا للاخر
لما شافتنى امى جريت عليا وحضنتني وسلمت علي محمود صاحبي وحضنته وباسته من خدوده وادته مشبك ولاقيت عادل صاحبها فى الشغل جاي بيسلم عليا ويلعب فى شعري ويضحك معايا ويقولي احنا خلاص اصحاب بقي ولو عوزت حاجه كلمنى
لاقيت ماما جايه عليا وبتقولي ايه دا انتوا بقيتوا اصحاب
قولتلها اه يا اما
قالتلي خلاص عادل هيجي بكره يتغدى معانا بقي
مين عادل ؟
عادل دا ابن راجل فلاح عنده فدانين ارض وورشة خراطة كبيره .. رغم ان ابوه معاه فلوس تكفيه العمر كله بس عادل بيحب يعتمد علي نفسه .. شاب ابيض مع شعر خفيف جدا علي ذقنه .. كف عريض .. عضلات ربانيه وصوت خشن رجولي
عرفت من امى فيما بعد انه عنده 17 سنه فى الوقت دا يعنى اكبر منى ب 7 سنين
تانى يوم كانت امى اجازة .. بس الغريب انها من الصبح بدري قامت شغلت اغاني لشفيقه .. يعجبني كلك يا ولاد كلك عاجبني .. واغنية انا اللى فيهم .. وكانت بترقص وتغنى مع الاغانى وهي بتروق الشقه وترش معطر فى كل حته وتمسح الحيطان والارض وتنضف الكراسي والكنب وكأن فى ضيف كبير اوى جاي .. راحت السوق جابت حمام وكرنب وقعدت تعمل الاكل وانا قاعد فى الاوضه بكتب الواجب وشايف امى علي حال غير الحال .. وفرحه غير الفرحه .. لاقيت امى دخلت وهى فرحانه وماسك البوك
محمد خد الفلوس دى
مسكت الفلوس .. 50 ج .. 50 ج فى الوقت دا كان مبلغ رهيب لطفل عنده 10 سنين
ايه دول يا ماما
لما نتغدى عاوزاك تروح تلعب وتتبسط مع صحابك ومتسيبش حاجه نفسك فيها الا لما تعملها يا حبيبي ماشي ؟
فرحتى بالفلوس نستني معنى انها تديني فلوس عشان اروح العب واسييبلها البيت ... هى وعادل
لما فهمت ان امى بتوزعنى عشان عادل جاى ينام معاها حسيت بالشهوة بتنفجر فى عروقي ولاول مره افهم يعني ايه ع رص
عدى النهار وجيه عادل بعد الضهر .. لابس جلابيه بيج .. شايل اكياس فاكهه دخل سلم علي ماما بالايد وسلم عليا وباسني
ايه يا حمادة عامل ايه
كويس الحمد لله
اسكت يا عادل دا محمد عنده ماتشات كورة النهارده انما ايه نار
اوبااااا انت لاعيب جامد بقي
ايوا يا عادل زى ريفالدو كده
ههههههههههه ياولد يا لاعيب
طب ايه يا طنط مش هناكل
عيني هناكل اهو
قامت امى تحط الاكل وعادل طلع بفرة وحشيش وقعد يلف ويحط فى طبق جمبه وانا مش فاهم بيعمل ليه كده
قعدنا علي الطبليه ناكل وكل شوية عادل يشكر فى الاكل واللى عامله الاكل وامى تشيل الاكل تحطه قدامه وبقي اكل فى اخر زاده .. وامى تأكلني وتقولي عشان تقدر علي لعب النهارده
بعد نص ساعه خلصنا اكل واتكرع عادل من كتر الاكل
صحه وعافيه
**** يعافيكي يا طنط
قعدنا علي الكنبه فى صمت تام .. وامى بتكح
وعادل يكح
لاقيت عادل طلع 20 ج وقالى خد يا حمام عشان تلعب براحتك ومتحتاجش حاجه
فهمت انى لازم امشي
قومت قايم لابس بسرعه وقولتلهم انا ماشي
فامى قالتلي اتبسط والعب براحتك
الصاله عندنا فيها خرم فاتح علي المدخل .. بنغطيه بالستاره .. لكن لحسن حظي مفيش ستارة
ودا خلاني شوفت خيالاتى بتتحقق قدامى
امى كانت لابسه عبايه بيتي حمرا ضيقه تحت الركبه مع حجمها الكبير الجلابيه كانت هتتقطع .. وعادل قلع الجلابيه وقعد بالكلوت والحمالات ..
نيك شرموطه مصرية - سكس سعودي - نيك مساج - افلام سكسي محارم - سكس تونسي - مقطع سكس نار - افلام محارم xnxxx
امى واقفه بترقص وتهز وهو بيشرب الجوينت بعد الجوينت ويشربها وينفخ الدخان فى بؤقها وهى ترقص وتضحك
عادل مكانش بيبوس امى .. دا كان بياكل شفايفها .. بيشفط لسانها وشفايفها مع بعض .. كفوفه العريضه كان بتهرس وتعصر بزاز امى لدرجة انى سمعت صوت الدعك وانا واقف برا .. كل اااه كانت امى بتقولها كان عادل بيقابلها ببوسه طويله .. عادل كان منيم امي علي مرتبه حطوها فى الصاله ونايم بجسمه كله بين رجلين امى اللى كانت رافعه رجلها وقافشه فيه بايدها ورجلها ..
كان بيلحس رقبتها وكأن عليها مسك مش عرق .. ويعض دقنها من تحت .. وبعدين نام علي ضهره وامى ركبت عليه .. مسكين عادل هيستحمل ازاى العربيه التريللا اللى راقده عليه.. امى كانت بتتنطط وكأنها علي مرتبه اسفنج ..وشعرها يطير .. وعادل بيعانى عشان يلقط بزازها بلسانه ... ربطت شعرها كحكه عشان ميضايقش عادل وقامت نازل مرة واحدهه ببوقها تاكل شفايف عادل اللى ايده كانت بتضرب طياز امى بصوت عالى اوى
كل وضع كان بياخده ربع ساعه
وقت الطيز دا كان حكايه .. لانه كان نايم وهى قاعده بطيزها علي زوبره وضهرها ليه ... وطالعه نازله بعنف شديد اوى
الممتع فى الموضوع كان كلامهم سوا
ااه يا شرموطتى يا رخيصه ياللى بتيجي بموبايل
ههههههههههههههههههههههه
اضحكي يا لبوه خلاص بقيتي بتاعتى
تؤ تؤ مش بتاعتك ههههههههه
براحه يا جباره زوبري هيتقطع
هههههه مش هسيييييييييييبك
وانا مش هسيبك وهقعد كل يوم اتفرج علي فيديو النيكة دى
ااااه
وتقريبا امى مخدتش بالها من موضوع الفيديو دا وكملت نيك
بعد ساعه من النيك طلعت نافورة لبن من زوبره جوه بوء امى
مبقتش عارف اعمل نفسي رجعت ولالا .. بس قولت جايز يناموا مره تانيه وتالته
فمشيت ورجعت بعد 4 ساعات .. ووقفت بصيت من الخرم .. لاقيته لسه بينيكها
استنيت لما نطر لبنه .. ولاقيته داخل يلبس الجلابيه
قومت مخبط .. فتحت امى بعد دقيقتين .. وقالتلي اتبسطت يا روحى ؟
قولتلها اه يا اما
عادل قالى يا محمد لما تحتاج اى حاجه تجيلي علطول ماشي
ماشي يا عادل
الفرحه اللى شوفتها في عيون امى هونت عليا الافكار والحزن اللى كنت فيه من ان امى اتناكت قدام عيني فى بيتها وكنت مبسوط
لكن الافكار والحزن دول انتهوا بالليل لما طلعت زوبري وضرب مرتين ورا بعض وانا بفتكر منظر عادل وهو راكب امى
كانت ليلة جميلة اوى ... شعور رهيب ان خيالك اصبح حقيقه وشوفته بعينك .. شعور ميتوصفش انك تشوف امك حبيبتك وكل ما ليك فى الحياة بوجهها القبيح اللى كانت مدارياه .. نسمع عن ستات بيروحوا لرجاله شققهم .. لكن ست تجيب الراجل لغاية باب بيتها وترتبله كل حاجه دى ست شبقة جداً وفيض الشرمطة اللى جواها ما له حدود .. وممكن تكون مظلومه وظروف الحياة اجبرتها علي كده ؟ مش عارف
عدت سنه من بعد الليله دي .. سنة روتينية لاقصي درجة .. كل يوم اتنين بعد الشغل عادل بيجي يتغدى معانا ويدونى فلوس وامشي يقضي الليلة بتاعته ويخلع
ويوم الخميس ( يوم الاجازة ) بيجي من الصبح .. بيقعد فى البيت كأن ابويا اللى قاعد ودا عمل غيرة جوايا .. قاعد متحكم فى كل حاجه فى البيت لدرجة انى بتحايل عليه يشغل قناة الكورة يزعق وبدأ لسانه يطول عليا .. يبعتنى اشتريله حاجات .. يتحكم ناكل ايه ونشرب ايه .. وبعد الغدا يوزعونى .. يقضي ليلته ويخلع .. حياة روتينية لكنها جميلة
بعد السنة .. وفى اول خميس بعد السنه حصلت خناقة بين امى وبين عادل .. لغاية النهارده معرفش سببها .. كل اللى فاكره اني صحيت من النوم لاقيت امى مزنوقة فى الحيطة وعادل بيضربها بالاقلام ويشخر ويشتمها بافظع الالفاظ ويحقرها ويقلل منها
سمعته بيقولها انتى مرا رخيصه ملكيش سعر .. انتى فتحتى رجلك ليا يا مومس .. وكلام من هذا القبيل ولما حاولت اشده عشان ميضربهاش زقني وقعنى وقالى مسمعش صوتك يا ابن المتناكة يا عرص علي امك
يا دعاء الفيديو بتاعك هيكون علي كل الموبايلات هفضح كسمك وهخلي شباب المنطقة كلهم يقفوا علي بابك بالطوابير ..
وقتها كانت التيلفونات بدأت تتطور شوية وكان هناك تقنية البلوتوث اللى تخليك تبعت وتستقبل اى ملف .. فكرة ان الفيديوهات تكون بين ايدين 100 شاب عارفني وعارفين امى كانت حاجه صعبه ..
مرت الليله علي امى بشكل هيستيري كلها بكاء وخوف .. وكالعاده انا مفوتش اي فرصه .. فقضيت الليله بتاعتى علي سريري بطريقتي الخاصه ..
( تانى يوم الصبح )
صاحب المصنع اسمه خليل .. راجل الفلوس بالنسبة له زى الاكل والشرب ..متاحه وقت ما يعوز .. وكان بيحبني وبيحب ابويا **** يرحمه وهو اللى عرض علي امى تشتغل وبمرتب اكبر من اللى فى المصنع
وقتها امى كان عندها 27 سنه .. وعم خليل عنده 40 سنة .. شعره كثيف اسمر مع بعض البياض متشتت .. وابيض الوجه بدون شنب او ذقن ..
اهلا ام محمد ايه اتأخرتي ليه
معلش يا حاج خليل انا مكنتش جايه اصلا وانفجرت فى البكاء
يانهار ابيض فى اي يا ام محمد فيكي ايه
مش بتنطق من البكاء
حد زعلك ؟ الراجل صاحب الشقة كلمك فى الايجار ؟ الواد محمد فيه حاجه ؟
هزت رأسها بالنفي
طب تعالى نروح نقعد فى كافيه الخير نفطر ونشرب حاجه ونتكلم تعالى
وامسك بيديها وشبك صوابعه بين صوابعها فهى بمثابة الاخت بالنسبه له .. او ربما ليست اختاً ؟؟
وصلوا للكافيه وقعدوا وجابلها فطار وحاجه ساقعه .. وبعد دقائق من الاكل والشرب والصمت .. حان موعد الكلام
ايه يا ام محمد هتفضلي ساكته كده كتير ؟
مش عارفه احكى .. مش عارفه
مش عارفه ليه ؟ هو مش انا اخوكى الكبير وصاحب المرحوم لا انتى كده زعلتيني اوى
يقطعنى يخويا مقدرش ازعلك دا احنا لحم كتافنا من خيرك
طب احكى
فضلت بتدور علي اول الخيط اللى هتحكى منه .. وفجأة انهمر الكلام ممزوجاً بالبكاء
حكتله علي كل حاجه
بقي الولا عادل هو اللى مخليكي تعيطي كده .. دا انا هقطع خبر كسمه دا عيل ابن متناكه لا عاش ولا كان اللى يبصلك يا ست الهوانم
لاحظت ان لغته اتغيرت معاها
انا خايفه اوى يا حاج من اللى ممكن يعمله ويفضحني
بقولك انا هفشخ كسم اللى جابت امه وقدامك
وبالفعل .. حصل اتصال ما بين حاج خليل وما بين عادل ان يقابله فى المخزن الجديد .. وحصل اتصال ما بين حاج خليل وما بين جماعة صحابه .. وبعد نص ساعه خدها من ايدها ومشيوا
وصلوا المخزن واستنوا عادل اللى اول ما شاف الحاج مع دعاء كأن الكهربا مسكت فيه وحاول يجري لكن الرجاله مسكوه من قفاه وقعد الحاج يضربه فى بطنه وبالدماغ
بقي انت بتهدد ست الكل يا معيرص .. ويضربه
دى جزمتها بعيلتك كلها
يامعلم اصل ...
اخرس يا ابن الشرموطه هات موبايلك
قام واحد من الرجاله مخرج الموبايل من جيبه .. ومسكه الحاج ودغدغه تحت رجله ..
الست دى من النهارده تخصني لو بصتلها بطرف عينك هقتلك .. سامع ؟ ومشوفش وشك فى المصنع تاني
ارتجف عادل وبدا عليه الخوف .. حح حاضر يا حاج انا هسيب البلد كلها وهمشي
وغادر عادل المكان والبلد كلها عائداً الى ابيه وربما للتجهيز للانتقام فى المستقبل والعوده الى دعاء
لما امى حكتلي اللى حصل انا ترجمت الكلام فى دماغى كالعادة الى نجاسه .. وتخيلت المعلم خليل بيشتريلها شقه يتقابلوا فيها واتجوزها عرفي وبقي بيديها الوفات ودهب وحاجات متحطرش علي البال ..
هل ياتري هتكون تخيلات فقط .. ولا امى هتخش سكة جديده .. سكة الفلوس والدهب .. والمتعه ؟
تنويه بسيط ( كل مشرفي المنتدى لهم مني كل تقدير واحترام واتعلم منهم وانتهل من مشكاتهم المضيئه دائماً ولكنى اريد ان اوضح انه ليس ثمة جنس اطفال فيما اكتبه .. فانا ( حازم ) لم امارس جنساً ولكني اصف ما شاهدته بعيني واحدثكم عن قصتي التى ما رويتها الا الان .. وان كان هناك جزئية معينة اوحت اليكم بوجود جنس اطفال اتمنى الاشارة اليها لاعدلها تماماً ولكم منى حقاً كل تقدير واحترام وطاعه لتعليماتكم )