سكس زوجتي والعائلة sex
"تعال سلم على زوجتك"
هكذا قالت امي و هي تتجه نحوي، فوقفت ببطئ و السروال يبرز طيزي، عرفت ان زوجتي تنظر لطيزي المغرية في هاته اللحظة، استدرت فرأيت ملكة شامخة و من وجهها تعرف أنها فاجرة، إنها زوجتي شادية جميلة جدا، بيضاء، شعرها أسود و عليه خصلات حمراء، لابسة فيزون أبيض شفاف يصل لحد ركبها، لاصق على فخادها و سيقانها بيضاء تشع نورا لا ينقصها إلا خلخالا يزيدها إغراء، لابسة في رجلها صندل أحمر تتخلله أصابعها السكسية المصبوغة بالأسود، و الفوق لابسة بودي أسود بخيطين بس على الأكتاف و على اللحم لا يستر إلا بزازها المتوسطة الحجم و تظهر بطنها عارية و منتفخة شوي و على سرتها حلقة تلمع من بعيد، هذه هي زوجتي...
تقدمت اتجاهي و مدت يدها لتسلم علي
ماما: سلم على زوجتك حبيبي، ليش واقف كالثمتال؟
شادية: الظاهر اني ما عجبته، ههههه
رباب: بس انتي عجبتي حاجة ثانية فيه(و هي تشير بأصبعها إلى زبي)
هنا انتبهت على اختي التي نزعت جلبابها ولابسة بكشير احمر مشبك يلمع يصل لمنتصف طيزها فقط و يظهر كل شي تحتو من كس و بزاز...
ماما: مد إيدك يا خول و سلم على زوجتك
مددت يدي وسط ضحكات زوجتي و اختي
شادية: آااه إيدك ساخنة حبيبي، انت تعبان كثير
أنا
افلام نيك محارم - افلام نيك مصري - تحميل افلام سكس - تحميل سكس امهات - تحميل سكسي - تحميل سكسي ساخن - حصان ينيك بنت - سكس امريكي - سكس حيوان - سكس عائلي - سكس فنانين
: ....
رباب: ههههه اصلو يستعملها كثير في غرفتو
شادية: ههههه من اليوم اوعدك انك ما تستعملها
ماما: الأيام الجاية هي لي راح تفرجينا
شادية: تعال حبيبي نتعرف على بعض أكثر
ظلت شادية ماسكة إيدي و جذبتني وراءها فذهلت من كبر طيزها، أكبر من طيز أمي و اختي، كأنها مقسومة لنصفين و كل واحد يرج لوحده و كانت بالعة الفيزون داخلها، و مع صعودنا السلالم كانت تهتز و تتمختر و طيزها تترعد كأنها تلال تتمشى...وصلنا لغرفتي و دخلنا، سبقتني و ذهبت مباشرة فوق سريري و انا اتبعها كالعبد لها
شادية: تعال اجلس جنبي و نفرفش مع بعض
أنا: اوكي
جلست جنبها فوضعت يدها مباشرة فوق فخدي
شادية: حبيبي لا تضل غشيم، قل أي شي يجي على دماغك، انا زوجتك لا تستحي مني
أنا: اوكي
شادية: يلا اسألني اي شي تحب تعرف عني
أنا: كم عمرك؟
شادية: 25
أنا: انتي صديقة اختي؟
شادية: اه احنا نشتغل مع بعض كثير
أنا: بس اختي ما تشتغل؟
شادية: الأيام الجاية راح تتعرف على شغلنا حبيبي ههههه
تضحك بصوت عالي ولا تهتم لشي، وانا كانت حالتي صعبة شوي، وجهي محمر و تتساقط حبات عرق على وجهي
شادية: الظاهر انك تعبان حبيبي( و هي تنظر ناحية زبي)
افلام محارم - افلام نيك - افلام نيك حيوانات - افلام نيك مترجمة - افلام نيك مترجمه - سكس عرب - سكس مايا - سكس محارم اخوات - سكس مصراوي - سكسي مصري
أنا: شوي
شادية: انا اريحك زوجي، بس يضل سر بيناننا
انا: كيف؟
ذهبت بيدها مباشرة على زبي و مسكته من فوق السروال، و ما إن حطت يدها عليه حتى كبيت حليبي بلا ما اشعر...
شادية: هههههه بس هيك؟
أنا: آسف
شادية: عادي حبيبي
و انكمش زبي مباشرة و كأنه لم يكن له وجود
شادية: شو نوع النساء لي يعجبك
أنا: ....
شادية: عجبتك أنا؟
أنا: آه
شادية: ههههه راح تتزوجني؟
أنا: آه
شادية: بس لازم اختبرك حبيبي
وقفت أمامي و بدأت في إنزال سروالها مباشرة و بلا ما تهتم فيا، و باب غرفتي لازال مفتوحا على آخره...نزلت الفيزون لحد ركبها و أمرتني
شادية: كمل، و انزع من رجولي السروال
و بلا ما اتكلم نزلت على ركبتاي و يداي ترتعشان، بدأت انزل سروالها حتى وصلت لأسفل أقدامها...
شادية: ارفع لي اقدامي يلا
و بدأت اخرج اقدامها من السروال و أنا عيوني مركزة على أصابعها، اخرجت سروالها كاملا و رفعت رأسي فوجدت وجهي مقابلا لكسها الرائع، كسها كبير، منفوخ، أحمر، يلمع و ما عليه ولا شعرة، شفراتو كبار و خارجين لبرا وتظهر فتحة واسعة بينهما...
انبطحت زوجتي على سريري و فتحت رجولها
شادية: يلا تعال الحس لي كسي، اشوف لسانك حلو ولا لا
فيديو سكس - فيلم سكس - فيلم نيك - مقاطع سكس - مقاطع سكسي - مقاطع نيك - نيك عربي - نيك محارم - نيك مصر - نيك - سكس
نهضت و ذهبت مباشرة إلى كسها بلساني و كأني مسير و منوم مغناطيسيا، فأول ما حطيت لساني أحسست بطعم رهيب و بديت ألحس و أمص كأحد جائع اول مرة راح ياكل...
شادية: آاااح احسنت حبيبي...اووووف...حلووو...لسانك ساخن...يلا الحس بسرعة ونظف كسي جيدا...عضووو شوي...الحس شفراتو و نظفهم حبيبي...آااااه...يلعن كس امك...يلاااا...
و على هذه الكلمات كانت تزيد شهوتي و ازيد لحسا لكسها الطاهر، حتى حسيت انها بدأت تخرج شهوتها في فمي...
شادية: إلحس لي عسلي الممزوج يا خول...آاااه...احسنت يا شرموط...آاااح حبيبي...اشرب عسلي و لا تخلي نقطة منو...آاااه...
بقيت ألحس حتى دفعتني بيدها من رأسي
شادية: احسنت حبيبي، كيف وجدت طعم كسي
أنا وقد زال عني بعض الخجل: حلو كثير
شادية: أكيد لأنو ممزوج ههههه
أنا: كيف؟
في هاته الأثناء و احنا على هاته الوضعية تدخل علينا اختي رباب
رباب: الغدا جاهز
شادية: ههههه
أنا انكسفت امام اختي و انا على هالوضعية مع شادية،
رباب: يبدو انو أنس تغدى من كسك يا قحبة هههه
شادية: آااه تغدى بعسل و حليب مع بعض هههه
رباب: ما أنا قلت لك راح يحب طعمو ههههه
شادية وهي تلتفت لي: عجبك زوجي؟
أنا وكلي تساءلات أجبت: آه
فبدأت أختي تضحك بصوت عالي
وقفت زوجتي و نزعت عنها البودي لي كانت لابسة على اللحم فظهرت بزازها متوسطة الحجم لكن حلماتها كبيرة و واقفة كأنها زبي و هو منكمش...
سمعنا صوت امي ينادي من اسفل
ماما: يلا يا بنات
رباب: جايين ماما
وقفت و اردت الخروج معهن من غرفتي و لكن...
رباب: انت ما تنزل هيك روح اتروش و لاحقنا(و هي تغمز بعينها شادية)
شادية: اه حبيبي، خد لك دش و اتبعنا
و خرجتا أمامي، زوجتي عريانة ملط و طيزها ترج و تترعد و أختي لابسة البكشير السكسي و طيزها تظهر عريانة كاملة و تنافس زوجتي في اهتزازاتها...
دخلت حمامي مباشرة وعقلي كله تساءلات، كيف عسلها ممزوج بحليب، و ليش ما خلتني اختي انزل معهن...
يتبع
الجزء الخامس
بعد نزول أختي و زوجتي دخلت مباشرة على حمامي، أخدت دوشا سريعا و خرجت مباشرة إلى خزانة ملابسي، اردت ان ألبس شيئا جميلا ولكن خفت أن تغضب علي أمي، فلبست سروالي الأبيض المحزق على اللحم و آثار حليبي ظاهرة ناحية زبي بدأت في الإصفرار و تي شرتي المعتاد، خرجت من غرفتي و مشاعري مختلفة، فكنت بين الفرحة و الشهوة مما قضيت مع زوجتي، نزلت السلم و أنا أدندن كالعاشق، نوتات الحب و الرومانسية، وصلت إلى المجلس فلم أجد أحدا، فذهبت ناحية المطبخ و الذي تتوسطه مائدة الطعام، دخلت المطبخ فوجدت أمي و الشغالة فقط، لا وجود لأختي ولا لزوجتي...
ماما: تعال اجلس حبيبي، البنات راح يجو بعد قليل
أنا: حاضر
أردت ان اسألها عن مكان ذهابهما، لكن لم تكن لدي الشجاعة الكافية لذلك
ماما: كيف وجدت شادية؟
لم أستطع الإجابة من خجلي و الفرحة ظاهرة على وجهي، فأعادت أمي السؤال و لكن بصيغة مختلفة...
ماما: هل أعجبتك؟
أنا و بكل ما أوتيت من شجاعة: نعم
ماما: ههههه راح تعجبك أكثر بعد الزواج.
بدت علامات الاستفهام تظهر على محياي...
ماما: نهاية الأسبوع راح نروح نخطبها من أهلها.
أردت ان اتكلم و اقاطع امي وأخبرها أنها تسرع...
ماما: لازم نضرب الحديدة و هي حامية، تقدم إليها كثير من الخطاب و هي ما وافقت عليهم، يجب ان نسرع قبل أن يسبقنا أحد إليها و تهرب من بين إيدينا، إلا إذا ما عجبتك؟(و هي تنظر لي نظرة استفسار)
أنا: تعجبني!!
ماما: هههههه احسنت يا خول، ما راح تكون إلا إلك.
فرحت في خاطري و شعرت بارتياح كبير و لازلت أحس برائحة كسها كلما اتذكرها، و استفقت من أحلامي على كلام أمي...
ماما: روحي نادي على البنات يا فاطمة(الشغالة)
و تخرج الشغالة من المطبخ و بدأت ترجع إلي تساءلاتي و مخاوفي، بقينا في صمت رهيب انا و أمي وجها لوجه، لأسمع ضحكات قادمة إلينا...
رباب: الشرموطة لسة ما شبعت يا ماما هههه
ماما: امتى كنتو تشبعو انتي و هي؟
دخلت رباب علينا المطبخ و بكشيرها مفتوح عالآخر، و بزازها تهتز من مشيتها و انا اتفحصها كاملة من شعرها الأشقر المخبط إلى أقدامها الحافية و خلخالها الذي يصدر صوتا سكسيا...
رباب: روح جيب عروستك يا خول، راح ياكلوها أكل هههههه( و هي تجلس بجانبي و تضحك ضحكات عالية)
ماما: لا لسة بكير عليه، راح شوفها وين وصلت.
نهضت أمي من مكانها و أنا مصدوم من كلام أختي و لسة ما فهمت شو موضوعها مع زوجتي، إلتفت لأختي بجانبي لأجدها تنهج و كأنها كانت تركض او تعمل مجهود بدني...
رباب: زوجتك ماكينة ما تتعب.
على وجهي علامات استفهام ولكني لا أستوعب كلامها كاملا لأني كنت مركز مع بزازها أمام وجهي وأرى حلماتها منتصبة فعدت بتذكيري لزوجتي و عاد زبي لانتصابه بعد فترة استراحة...
رباب: خبرتك امك على يوم الخطوبة؟(و بدأت تقفل البكشير بإيدها، واستفقت على ذلك)
نظرت لي فوجدتني لا زلت انظر إلى ناحية صدرها...
رباب: يا خول بدك حليب منهم ههههه
أنا: هاه( وكأن أحدا لطمني على وجهي)
رباب: هههههه يوم السبت القادم جهز حالك للخطوبة
أنا: حاضر
رباب: احنا محضرين لك مفاجأة حلوة
و قبل ما اسأل على المفاجأة، سمعت باب البيت الخارجي للمنزل يفتح و يغلق و كأن أحدا ما خرج او دخل، و خطوات أحد قادم...
إنها امي و تلحقها شادية زوجتي الجميلة، اصبت بدهشة لما وجدتها لازالت عارية و على وجهها ابتسامة تنسيك كل شيء الدنيا...
شادية: حبيبي و تاج راسي.
احمر وجهي خجلا على كلماتها أمام اختي و امي
رباب: الخول ما بدو يتزوجك يا شرموطة هههه
نظرت إلى اختي نظرت احتقار و على عيوني غضب كبير...
شادية: أنا و انس متفقين و متفاهمين و راح نتزوج قريبا
ففرحت بكلام زوجتي و أزالت عن قلبي الخوف و الاحراج...
ماما: حطي لنا الغدا يا فاطمة.
جاءت زوجتي و جلست على يميني، بينما كانت اختي على يساري، نظرت لزوجتي نظرة فاحصة فوجدتها تنهج مثل ما كانت اختي، و بدأت مخاوفي تعود لي...
ماما: تعرفي يا شادية انو أنس إلو مدة ما جلس معانا على مائدة الطعام.
رباب: الظاهر انك ملكتيه يا قحبة ههههه
شادية: هههه انا ملكت قلبو و عقلو و...(حطت يدها تحت الطاولة على زبي الذي كان واقفا و راح يقطع السروال)
أنا: آااه(كبيت حليبي مرة ثانية فقط من لمسها لزبي)
و بدأت اصواتهم تعلى بالضحك، فحدث شيء لم اتوقعه...
دخل علينا أخي المطبخ و هو لابس شورت على اللحم بس و يبدو انه لم ينم حتى الآن، فانحرجت أمامه و زوجتي عارية جنبي، لم يعرنا اي انتباه و ذهب مباشرة إلى البراد أخرج قنينة ماء و أخد يشرب و عيونه تتجه إلى زوجتي و كأني لست جانبها، فنظرت إلى زوجتي و وجدتها تضحك و تغمزه بعينها و عدت بنظري إليه فبادلها الغمزة، إني في حيرة من أمري ولا أعرف ما حل بي، انحرجت كثيرا و اصبحت اتصبب عرقا، و لكني وجدت نفسي أجد لذة فيما يدور بين زوجتي و أخي...
رباب: اجلس تتغدى معانا، انت تعبت.
نزع القنينة من فمه، ولم ينظر حتى لأختي و عيناه لا زالتا تحدقان لزوجتي و على فمه ابتسامة...
منير: بدي اتغدى عسل( وهو يغمز زوجتي مرة ثانية)
رباب: بس انت لسة قبل شوي شربتو من الشهد هههه
منير: ما شربتو لوحدي و ما اجاني في حقي أكتر من بعض قطرات، بدي اشربو طول اليوم حتى اكتفي(نظراتو تفترس زوجتي)
انا جالس احملق فيهم و احاول اتمعن في كلامهم بس...
شادية: اه عندو حق، لازم يتغدى بيه لوحدو حتى يشبع
رباب: ههههه انتي لي ما تشبعي يا شرموطة.
احسست بنفسي حمارا وسطهم ولا أفهم كلمة مما يقولون...
ماما: روحي يا شادية إلبسي حاجة، احترمي زوجك(و هي تغمز زوجتي)
فرحت لكلام أمي، واحسست بطمأنينة في قلبي، ولكن غمزة عينها فيها كلام...فوقفت زوجتي بسرعة و كأنها كانت تنتظر هذا الأمر، أن تخرج من المطبخ و ذهبت مهرولة خارج المطبخ...
منير: سأذهب لأرتاح قليلا.
و خرج وراءها مسرعا هو الآخر...
رباب: زوجتك محترمة و تحبك كثير ههههه
فرحت بكلام اختي قليلا و لكني احسست ان به شيئا من السخرية، و أكملت غدائي و أنا احاول إعادة مشهد التواصل بين أخي و زوجتي و أحاول بقوة ان افهم غمزاتهم و غمزة امي، و أثناء ذلك أحسست أن سروالي بدأ يلتصق على رأس زبي إثر جفاف حليبي و بدأ يؤلمني قليلا...
أنا: آسف، يجب ان اذهب للحمام.
رباب: و تفقد معك زوجتك إذا محتاجة مساعدة ههههه
ماما: يا شرموطة! لا حبيبي روح للحمام و ارجع تكمل غداك.
أنا: حاضر.
و خرجت مباشرة من المطبخ و أنا أحاول أن لا يلتصق سروالي برأس زبي، فقررت أن أغيره حتى لا أضل أتألم، صعدت السلالم و ذهبت ناحية غرفتي، دخلت حمامي و غسلت زبي و لبست شورتي المعتاد على اللحم و عدت أدراجي لأتمم غدائي...و أنا على السلم تذكرت زوجتي و عدت لغرفتي لأجد ملابسها لا زالت ملقاة فوق سريري، فراودني خوف و إحراج و عزمت ان ابحث عليها و اعطيها ملابسها...أخدت ملابسها في يدي و بدأت ابحث عنها فذهبت لغرفة أمي و كذا غرفة اختي، والحمامات، و المجلس، لا يوجد لها أثر...عدت إلى غرفتي و إلى حمامي، لا يوجد شيء من أثرها...و بينما أنا اخرج من غرفتي لأفاجأ بيها تخرج من غرفة أخي المحادية لغرفتي عارية تماما و وجهها محمر، و شعرها منفك و مخربط، و حاطة إيدها على كسها كأنها تنظفه...فقابلتني بابتسامة و قبلتني لأول مرة من فمي...شممت رائحة عرقها المثيرة والتي خلتني كالسكران...
شادية: أردت الدخول لغرفتك لأخد ملابسي، فأخطأت الغرفة(وعلى فمها ابتسامة جميلة جدا)
فأخدت مني ملابسها و لكنها لم تلبسهم حتى...
شادية: هيا لنكمل غداءنا حبيبي.
و مسكتني من يدي و جذبتني وراءها إلى المطبخ وأنا لازلت غائبا عن وعيي إثر قبلتها على فمي، فكنت اسير وراءها كالمترنح و دخلنا المطبخ معا...
رباب: العسل لسة ما نفذ هههه
شادية: لسة عندي الكثير هههه
ماما: وين كنت يا خول؟(تنظر لي)
شادية: كان يجلب لي ملابسي، و التقينا في البهو.
رباب: ما عرف مكانك وقت العسل؟ هههه
شادية: لا ههههه
و أنا بينهم كالأحمق، اتابعهم بكل حواسي حتى افهم شو مشكلتهم مع العسل...
و نحن على هذه الحال أخد موبايل أختي في الرن، فأجابت...
رباب: ألوو...ايوة...مليحة...وانت...ما تعبتك شادية الصبح؟...اه معانا...حلو...بجد...ثلاثة؟...اوكي.. .احنا في انتظارك...لا تتأخر علينا...و انا كمان...مووووااااه.
ماما: مين؟
رباب: خالد راح يجي يزورنا بعد شوي
شادية: قولي يزورك!
رباب: مو جاي لوحدو، جايب معاه ثلاثة
شادية: بجد؟
رباب: آه بجد يا فاجرة
شادية: ههههه
ماما: يلا يا بنات روحو جهزو حالكو.
مو فاهم شي من كلامهم و لا من أفعالهم...إلي فهمتو انو خالد جاي، مين خالد و مين لي جاي معاه؟؟
يتبع
السادس
وقفت أختي من على مائدة الطعام و هي تتراقص فرحا فانفتح بكشيرها و انا مركزا على بزازها الكبيرة التي تهتز من رقصتها...
رباب: راح اتروش و جهز حالي و كمان ارضع الاولاد لبين ما يجو.
شادية: وأنا رايحة معاك نجهز حالنا مع بعض
ماما: لا يا شرموطة انتي راح تمشي مع زوجك الخول و تشوفي إذا يحبك بجد ولا لا.
فانتفضت قائلا: احبهااا!!!
ضحك الكل على انتفاضتي و خرجت اختي من المطبخ...
رباب: ههههه الكل يحبها، مو بس انت.
ماما: خد زوجتك يا خول على غرفتك وخليها تاخد دوش.
أنا: حاضر(وشادية تضحك بصوت عال)
ماما: وانتي يا شرموطة، اليوم لازم تربيه على حبك(و هي تغمز زوجتي)
شادية: طبعا حماتي ههههه ابنك يحبني و يحب سعادتي، مش كدة حبيبي(و هي تنظر لي)
أنا و وجهي محمر من الخجل: اه احبك.
امسكتني زوجتي من يدي و حطتها على طيزها العريانة من ورا و تترج و تهتز على إقاعات خطواتها، نظرت ناحية امي وجدتها تضحك علي و على حالتي...صعدنا مباشرة إلى غرفتي و دخلت أمامي بطيزها الجبارة و جلست على سريري...
شادية: تعال جنبي حبيبي.
ذهبت إليها و جلست مباشرة جنبها، حطت يدها على رأسي و اخدت تمسح على رأسي...
شادية: ليش انت خجول و كتوم يا زوجي، ممكن انت بجد ما تحبني.
أنا و بكل شجاعة: احبك!! احبك!! احبك!!
شادية: اذا بجد تحبني، لازم تسمع كلامي و تطبق أوامري.
أنا: حاضر.
شادية وعلى شفتيها ابتسامة: قوم قلع شورتك يلا.
وقفت امامها و بدأت اخلع الشورت عني الذي كنت لابسه على اللحم، فكان زبي نائما ويظهر صغيرا و لم استطع ان اوقفه، فقد كان زبي صغير الحجم و لكن يوقف يصير متوسط...مدت زوجتي يدها إلى زبي تتحسسه...
شادية: شفتي انت بجد ما تحبني، حتى زبك ما قام علي.
انا: راح يقوم حبيبتي بس ممكن تعبان شوي.
و بدون ما تكلمني حطته بفمها و احسست بسخونة فمها و لزاجة لعابها، ادخلته كاملا بفمها فاختفى و اخدت تنظر لي بأعينها، فلم اعرف ماذا افعل، فذهبت بيدي إلى شعرها لعل زبي يستفيق كاملا من ملمسها، و لكني للأسف فشلت في ذلك و اخد زبي يكب حليبه داخل فمها و لو كان قليلا، احسست ان زبي لم يخرج إلا كمية قليلا من الحليب و هو لساتو نايم، اخرجت زوجتي زبي من فمها و هو منكمش و صغير جدا ولا يظهر عليه آثار الحليب حتى انه لا يقارن بحلماتها المنتصبة...
شادية: انا زعلت عليك يا خول، ما تنفع تكون زوجي(نظرات عينيها و ملامح وجهها توحي بأنها زعلانة بجد)
أنا: آسف حبيبتي، ارجوك لا تغضبي علي، انا احبك!
شادية: اسكت ولا تبقى تكذب علي.
أنا: اقسم لك اني احبك و مستعد اعمل لك اي شي حتى تتأكدي.
فنزلت على ركبتاي ساجدا و هي لسة جالسة على حافة سريري و حاطة رجل على الأخرى، فنزلت مباشرة على رجولها اقبلها و ابوسها حتى ابرهن لها اني احبها...
أنا: احبك و مستعد كون خدام رجليكي، ارجوك لا تغضبي علي، راح كون افضل زوج ليك، و اخليك تعيشي ملكة على عرشك...(و أنا اقبل اقدامها و انظر على وجهها و لسة يظهر عليها الزعل)
شادية: شو ممكن تعمل لي حتى تعوض غضبي عليك؟
أنا: اي شي حبيبتي...بس لا تتخلي عني.
شادية: اي شي؟
أنا: آه...راح اعطيك بطاقتي البنكية و خدي كل ما لدي من مال...بس تقتنعي بحبي لكي...
شادية: انا مو قحبة رخيصة يا خول حتى تغريني بالمال(عادت لغضبها مرة ثانية)
توقفت على تقبيل اقدامها و رجعت إلى الوراء خطوتين و كأني صرت خائفا منها.
أنا: آسف حبيبتي...انا ما اقصد هيك...انتي زوجتي الطاهرة...انا لي خول...ارجوك سامحيني..لم اقصد هيك...ارجوك شادية.
شادية: اول شي من قال لك تتوقف على تقبيل رجولي يا خول؟
و عدت بسرعة إلى رجولها و كأني صرت عبدا لأقدامها...
شادية: احسنت، ثانية انا راح آخد كل فلوسك لأنك طيحت قيمتي و اهنتني...
أنا: حاض...(فقاطعتني)
شادية: لا تتكلم يا خول إلا إذا أمرتك بذلك...(رفعت قدمها و حطت أصبعها الكبير المصبوغ بالأسود على شفايفي)...افتح فمك يا خول(فتحت فمي فأدخلت أصبعها الكبير داخل فمي)...مص لي يا شرموط.
فبدأت امص اصبعها و كأني امص زب صغير، فوجدت شهوة و متعة في المص...لكن للأسف لم تكتمل...اخرجت اصبعها من فمي و ابعدت رجلها على وجهي...
شادية: قف يا خول، انزع عنك التي شرت و استناني راح ارجع بعد شوي.
فخرجت من امامي مباشرة، فلم احرك ساكنا و بقيت واقفا، لم استطع ان استوعب تحولي هذا، و بقيت منغمسا في افكاري و شارذا في تحولات زوجتي ايضا، فاستفقت على دخول زوجتي و هي تتمختر و تتغنج في مشيتها كالعادة و حاملة في إيدها سيجارة لسة في بدايتها، عادت إلى مكانها على حافة السرير و حطت رجل على رجل و اخدت تدخن سيجارتها و تتفحصني من اسفل لأعلى...
شادية: تعال جنبي.
ذهبت إليها و كنت في حيرة من أمري هل أجلس جانبها ام اركع امام اقدامها...
شادية: اجلس جنبي حبيبي(و اخدت تضحك)
لم استطع الكلام و بدأت افكر في تحولها هذا، و كيف تقلب مزاجها بعد خروجها و رجوعها، والسيجارة؟ لم أكن اعلم انها تدخن و لا يبدو عليها ذلك، و لكن لا يهم فأنا تثيرني المرأة المدخنة و احب مشاهدة السيجارة لما تتحط على شفايفها و ما يثيرني أكثر هو خروج الدخان من فمها...استيقظت من خيالي على كلامها...
شادية: لساتك تحبني و حابب تتزوجني ولا لا؟
لم استطع الكلام و الإجابة على سؤالها فقد كنت خائفا ان اتكلم و تنهرني لأنها لم تأمرني بالكلام...
شادية: تكلم حبيبي، حابب تتزوجني ولا لا؟
أنا: كنت خايف اتكلم و تزعلي علي لأنك أمرتيني بأن لا أتكلم إلا بأمرك...(لاحظت ابتسامة صغيرة على شفتيها)...اما في موضوع الزواج فأنا بدأت احسبكي زوجتي و لن أتنازل عنكي مهما كان، لأني كنت دائما احلم واتمنى الحصول على زوجة مثلك...و..احبك.
شادية: ههههه اوكي.
لم أفهم سبب ضحكاتها على كلامي و اني بجد احبها...
شادية: قوم لشوف تحبني بجد ولا بتهزر.
وقفت فرحا و انا انظر إلى زوجتي و هي ترمي آخر نفس من سيجارتها و قد عادت إلى نشاطها و لطفها...حطت يدها على زبي الذي كان منكمشا و نائما و لم يتأثر لا بكلامها و لا بلمساتها، فأحسست انها ستغضب مني مرة ثانية...
شادية: إذا ما قومت هالصغنون راح اتأكد انك ما تحبني و لا تهتم لمشاعري و أحاسيسي(و بدأت عيونها تنكمش كأنها ستبدأ في البكاء)
فأصبت بخيبة أمل و لم استطع حتى ان اتحكم في زبي لكي يستيقظ من سباته العميق...
شادية: روح نادي لي على اختك حالا(و انبطحت على ظهرها فوق السرير)
أردت ان ألبس شورتي، فنهرتني بقوة وغضب...
شادية: نادي على اختك الشرموطة وانت هيك يا كلب، ما أمرتك تلبس شي يا خول.
خرجت بسرعة و أنا خائف من غضبها و خائف مما يمكن ان تقول لأختي، و هل ستتنازل عني و تلغي الزواج، وصلت إلى غرفة أختي، كان الباب مفتوحا و اسمع دندنات اختي قادمة من حمامها، و ما إن هممت بالدخول حتى وجدتها خارجة عارية من الحمام و جسمها مبلول، فشاهدتني واقفا...
رباب: ماذا تفعل عاريا في غرفتي، لتكون بدك سوتيانة ثانية لي ههههه
أنا: ...شادية تريدك حالا.(كيف عرفت بأمر سوتيانها)
رباب: هاتيني المنشفة من فوق سريري...لتكون زعلتها بشي يا خول هههه
تقدمت إلى سريرها، اخدت المنشفة من فوقه و مددتها ناحيتها و هي لاتزال تطالعني من تحت لفوق...
أنا و بشيء من الخجل: ممكن تكون غاضبة علي.
رباب: وراي يا خول.
تقدمت اختي امامي حافية القدمين إلا من خلخالها و هي عارية كما ولدتها امها و انا انظر على طيزها التي تتراقص و تهتز و ترج و ظهرها الممتلئ الأبيض و لكن لم يكن هذا همي، بل كنت افكر فيما سيدور من كلام بين اختي و زوجتي، وصلنا إلى غرفتي، دخلت اختي و انا الاحقها فنظرت إلى زوجتي مباشرة و لمحت ممكن انها غمزت اختي او فقط تظاهر لي ذلك، لم أكن متأكدا من عيوني، كانت جالسة على حرف سريري، ذهبت زوجتي و جلست جانبها، تقدمت نحوهما ببطئ...
شادية: خليك مكانك قرب الباب، لا تأتي إلا بأمري.
بدأت اختي بالضحك بصوت عال على موقفي و طاعتي لأوامر زوجتي...بدأت زوجتي و اختي تتسامران و تهمسان في كلامهما ولا يعلو صوتهما إلا في الضحك...
شادية: تعال يا خول.(و هي تشير بأصبعها إلى أمامها)
فتقدمت نحوها و وقفت أمامها منتظرا أوامرها...
شادية: شفتي يا رباب، اخوك ما يحبني، و أهانني و نعتني بالقحبة وحتى زبه ما يقوم علي(علامات الزعل على وجهها)
رباب: اقترب أكتر.
فاقتربت منها و انا كلي خوف و طاعة لأوامر زوجتي، و رأسي مطأطأ إلى الأرض...فحطت يدها على زبي الصغير المنكمش و كأنها تفحصه و انا كنت كالغائب عن الوعي من شهوتي و لكن زبي لا يستجيب للأسف...
رباب: ههههه زب ابني أكبر من زبك يا خول.
وأخدتا تضحكان علي، فمالت أختي على اذن زوجتي تهمس لها شيئا ما، فوجدت زوجتي تضحك و نهضت من مكانها و ذهبت خارجة عارية من الغرفة، و انا لازلت اتابع خروجها...
رباب: اسمع يا خول، شادية ما راح تتزوجك.
فأصبت بخيبة أمل و صدمة كبيرة من كلامها، و بدت على عيوني دموع ستنزل...
رباب: شادية بدها راجل بجد و يقدر يمتعها، انت ما يظهر عليك انك تقدر عليها، ما في زوجة راح تقبل بيك و انت هيك يا خول.
لم استطع الكلام و بالفعل بدأت عيوني تنزل دمعات على خدودي...
رباب: بس ممكن اساعدك و اخليك تتزوجها، بس لازم تسمع الكلام و راح يكون عندها شروط.
أنا وقد عادت لي الحياة: موافق على كل شي.
رباب: هههههه طبعا راح توافق يا خول.
في هذه الاثناء عادت زوجتي و دخلت من باب غرفتي تحمل بيدها سيجارة مشتعلة و عادت إلى مكانها قرب اختي و جلست جنبها...
رباب: الخول موافق على كل الشروط حتى قبل ما يسمعها هههه.
شادية: انت موافق يا خول.
أنا: موافق على كلشي، بس تتزوجيني و نعيش مع بعض.
أخدت زوجتي رشفة من السيجارة و مررتها لأختي و التي بدورها بدأت تنسفها أمامي...
رباب: اليوم راح يجونا ضيوف محترمين، ما بدنا تزعجنا.
أنا: حاضر.
شادية: الشرط الاول ما تقرب ناحيتنا.
أنا: حاضر.
رباب: ههههه الظاهر انك تحب زوجتك بجد.
أنا و بكل ثقة: اه احبها.
شادية: ههههه اه منك يا خول.(و ضربت زبي الصغير ضربة خفيفة بيدها)
وقفت زوجتي و مالت على اذن اختي و همست شيئا ما في اذنها، فضحكت اختي...
رباب: أمرك يا قحبة ههههه(و مالت زوجتي مرة ثانية على اختي و لكن هذه المرة قبلتها قرب فمها)
شادية: راح آخد دوش بسرعة و اخرج، تعال حممني يا زوجي ههههه.(وذهبت أمامنا ودخلت إلى الحمام)
استدرت و اردت الذهاب إلى الحمام لمساعدة زوجتي، فوقفت اختي وراي و ضربتني على طيزي، فأحسست بأن طيزي اتهزت من لطمتها رغم أنها كانت خفيفة...حطت اختي يدها على طيزي تتحسسها و اقتربت بفمها على أذني و الدخان يخرج من فمها...
رباب: الضيوف راح يجو ينيكونا انا و زوجتك يا خول، بدي شوفك على مكانك، واحذر تكسر شي مرة ثانية(و ضربتني ضربة قوية على طيزي، وصل صوتها حتى زوجتي بالحمام)
خرجت زوجتي على إثر سماعها لضربة أختي و كأنها كانت تتصنت قرب الباب و نظرت إلى اختي نظرة تدل على شيء بينهما...ذهبت اختي ناحية الباب خارجة من غرفتي و تتدلع و تراقص طيزها الكبيرة...
شادية: تعال حممني يا زوجي.
تقدمت إلى داخل الحمام و أنا ارجع بتفكيري و مخيلتي إلى كلام أختي الذي صدمني و اصابني بدهشة، و كذا ضرباتها المتكررة على طيزي، كانت في ذهني تساؤلات كثيرة، ماذا قالت زوجتي لأختي قبل ان تدخل الحمام، و كيف ان زوجتي ما إن سمعت الضربة حتى خرجت بسرعة، هل كانت على علم بتصرفات اختي او كانتا متفقتان على ذلك...و هل فعلا زوجتي شرموطة و ستتناك مع اختي كما قالت...أسئلة كثيرة خلتني في حيرة من أمري...استفقت من سهوتي على زوجتي و تفتح رشاش الماء و ينساب على جسدها أمامي...