انا واختي سكس منزلي

هل تعتقد ان الحياة تسير في خط مستقيم؟ هل ما مضى حقاً هو أمر لا يمكن تغييره؟ لأنه في هذه الحالة فانا واقع في مصيبة ليس لها مخرج.

جلست انظر من النافذة الضيقة ذات السلك الشائك اراقب القمر كم هو جميل وبعيد ومضئ. القمر هو الحرية على عكس تماماً الزنزانة التي اقبع بداخلها على الأرض المتسخة منذ ساعات لا افهم ماذا سيحدث لي. لا اتذكر كيف بدأ كل ذلك.. ربما هو خط تم رسمه لي منذ ولدت وربما هو خطأ وقعت فيه ولكن على اي حال يبدو اني سأقضي ساعات اخرى هنا ولا مانع لدي من ان احكي لك قصتك وادعك تحكم بنفسك..

لقد ولدت منذ 25 عاماً بالتمام والكمال في اسرة متوسطة الحال الاب مثل اغلب آباء تلك الفترة كان يعمل في الخارج ويرسل بالأموال للأم لتقوم بتدبير حياتنا انا واختي.

لم نكن الاغنى ولكن كانت الأيام تمر والاموال اكثر من المطلوبة.. دخلت كلية الطب وبعدي بعامين دخلت اختي أميرة نفس الكلية وباتت الأمور تسير في مسارها الرائع والطبيعي

 

كدت تغلق القصة بالطبع.. لماذا ستقرأ قصة بطلها بذاته يخبرك انه عادي لا يوجد في حياته شئ شيق. حسناً سأقفز للجزء الشيق. حين اتممت عامي ال25. يوم 1 يناير من هذا العام.

كان ابي بالاتفاق مع امي قد اعدوا لي مفاجئة وهي ان ابي قد قرر القدوم لمصر والاستقرار معنا......

سكس محارم هندي- سكس شهوه - سكس سلمي حايك - نسوانجي xxx - فيديو سكس امهات - نيك ابنتي - سكس ميرا النوري.

——————————————

استيقظت يوم 1 يناير مثل كل عام متحمس لعيد ميلادي. "بت يا أميرة انجزي الحمام النهاردة عيد ميلادي متأخرنيش" اخذت اردد بصوت عالي امام باب الحمام المشترك بين حجرتها وحجرتي

"ماشي يا عم هفوتها لك عشان عيد ميلادك" قالتها أميرة وهي تخرج من الحمام بفوطة طويلة تلتف تغطي جسدها القصير وفوطة اخرى تلم بها شعرها.

 

"تعالي هنا يا بت مين اللي هيمسح الحمام ده" قلتها وانا انظر للماء على ارض الحمام، ثم عليها لأجدها تجري في اتجاه حجرتها

"انت يا birthday boy” قالتها واغلقت الباب سريعاً خلفها

 

ضحكت ودخلت الحمام اخذت شاور ساخن وخرجت لاجد امي واختي مرتديين ملابس الخروج وجاهزين للنزول فنظرت للساعة لأجدها ال12 ظهراً "على فين بدري كدة!"

"مفاجئة عيد ميلادك يا حبيبي.. يلا يا أميرة عشان مانتأخرش"

قالتها امي واخذت اختي ونزلت وتركوني في المنزل في انتظار قدومهم للاحتفال بعيد ميلادي..

 

مرت ساعة والاخرى والاخرى حتى صارت الساعة ال5 بعد المغرب فبدأت اقلق واتصلت بهم

"ايه يا ماما كل ده!"

"مستعجل على ايه يا دكتور" جاء صوت من التليفون لكنه لم يكن صوت امي كان صوت ابي

"بابا؟"

"ايوة يا عم انا المفاجئة ورجعت لك! تستناني بقى ولا لا؟"

"ده انا استناك واستناك واستناك يا خبر ابيض"

"انا قلت برضو.. وحشتني ياض يا سيف احنا في الدقي وداخلين عليك" قالها والدي وهو يضحك قبل ان اسمع صوت فرامل سيارة وابي يصرخ "خلي بالك خلي بالك.. المقطورااااا.." ثم لا صوت. اخذت اصرخ في الهاتف على امل ان يجيب احدهم او افهم ما حدث ولكن بلا امل..

 

لبست حذائي دون ان اغير ما كنت ارتديه ونزلت ركبت سيارتي واتجهت مسرعاً الى الدقي التي تبعد عن بيتنا في المهندسين تقريباً نصف ساعة واتجهت لاشهر مستشفى هناك فلم اجد احد قد سمع عنهم..

سكس محارم xxx - محارم مصري حقيقي - فيديو نيك محارم - نيك ميلفات - نكت ام وبنتها - نيك مولع - فضيحة سكس انجي خوري.

اخذت سيارتي واتجهت لمستشفى اخرى ولم اجدهم ايضاً. في تلك اللحظة وقفت كأني *** تاه من أمه في السوق. لا اعرف ماذا افعل.

وقفت شاب في الخامس والعشرين من عمري في آخر سنة طب لا استطيع ان اسعف أهلي.

في تلك اللحظات يلجأ عقلي لخدعة. يجعلني اترك جسدي وانظر من الخارج كأني مخرج لفيلم انا بطله او كاتب لرواية انا بطلها. لقد كان هذا المشهد هو الأقسى.. ضوء المستشفى الخافت صوت الأقلام على الورق وشاب طوله 2 متر يبدو على جسده انه رياضي يسقط على ركبته وشعره الطويل الذي يصل لكتفه يطير مع سقوطه مشهد سينيمائي رائع عايشته بالتصوير البطئ قبل ان يفتح باب المستشفى على مصراعيه ويدخل منه 3 سرائر يجري حولهم مجموعة من المسعفين يزيحون الناس من الطريق الى غرفة العمليات.

نيج شقراء - نيك انجي خوري - الام تتناك من ابنها - افلام نيك ساخنة - فيديو نيج اجنبي.

 

مر السرير الأول قبل ان استوعب ما يحدث ومر التالي وانا احاول ان انظر من بين الناس الوقفين في صفين بجانب الحائط فاتحين طريق للسرائر والأطباء، ثم لمحت السرير الثالث وأميرة نائمة فوقه فاقدة للوعي وطبيب يجري بجانبها وبيده جهاز تنفس يضعه على وجهها

لم استوعب نفسي الا وانا اصرخ "اختي.. دي اختي" واجري خلف السراير حتى وصلت لباب غرفة العمليات حيث اوقفني دكتور دون اي كلمة فقط دفعني في صدري واغلق الباب. اعلم جيداً ان ما فعله صحيح لكن ربما لو عرف ما كنت سأخسره يومها لكان عاملني بشكل الطف..

جلست على باب غرفة العمليات احاول ان ابكي وترفض الدموع الخروج. انظر من النافذة الصغيرة المستديرة بالباب لا ارى الا مجموعة من الأطباء تجري في كل مكان..

مرت ساعة والأخرى ولا اعلم كم ساعة اخرى مرت حتى خرج لي طبيب من الداخل في عمر ال60

"البقية في حياتك" قالها بنبرة من اعتاد ان ينقل خبر الموت حتى فقد رهبته من قلبه ثم اكمل "الحاج والحاجة تعيش انت. اختك حالتها مستقرة بس ماننصحش تشوفها دلوقتي"

 

"انا عايز اشوف اختي"

فيلم سكس مثير  - تنزيل سكس مساج - سكس كلام عربي - تنزيل سكس بزاز - اقوي سكس اجنبي - تنزيل سكس امهات.

"الممرضات هتغير لها بس و..."

قاطعته "انا عايز اشوف اختي" ودفعته لأدخل الغرفة خلفه لكنه امسك بي بقوة وقال بصوته الهادئ الخبير "اختك مش جوة اختك حالتها استقرت واتنقلت أوضة 300"

 

لم اسمع كلمة اخرى وجريت اراقب ارقم الغرف 307 .. 306 ..303 .. 300

فتحت باب الغرفة لأجد اثنين ممرضات واقفين على جانبي السرير ممسكين بفوط بيدهم وأمامهم أطباق ماء يبلون منها الفوط ويمسحون الدم عن جسد اختي العاري

"اطلع برة يا استاذ دي آنسة اللي نايمة" قالتها الممرضة

"دي اختي"

"ولو يا استاذ" قالتها وهي تقف امامي حتى لا ارى اختي العارية

"انا دكتور واخوها وبقولك وسعي اشوف حالتها" قلتها وانا ادفعها بعيداً واقف بجانب السرير

 

نظرت الى اختي وهي نائمة في حالة مستقرة على ضهرها وقد علقوا لها مجموعة من المحاليل في يدها.

شعر أختي الطويل شديد السواد الكيرلي (ملولو) منثور تحتها وعينيها مغلقة تداري عيون واسعة سوداء لم استطع يوماً ان ارفض لهم طلباً ثم فم صغير بشفايف مكتظة وانف مدبب يغطيه النمش..

ثم رقبة اختي وكتفها النحيف.

نيك ام شامبو  - سكس فنانات - محارم اخوات - سكس اونلاين xxx - سكس عاهرة.

 

تذكرت طفولتنا حين كنا نستحم معاً وانا انظر لجسدها الصغير ذو ال160 سم العاري أمامي. لقد تغير جسدها.. صار صدرها اكبر كثيراً. كان صدر أميرة اختي أمامي على هيئة كرتين كبيرتين مشدودين بارزين أمامها وحلمتيها ورديتين اللون يزينوهما.

ثم وسطها الرفيع يتخذ منحنى منحوت حتى يصل لوسطها العريض قليلاً مقارنة بباقي جسمها وفخذين مرسومين كتمثال من تماثيل ليوناردو دافينشي لمحت للحظة بينهم كس اختي مغطى ببعض الشعر الاسود القصير قبل ان ابعد عيني وانظر للوحة المعلقة فوق السرير..

 

اخذت اقرأ ما عليها حتى قاطعني صوت الممرضة "اتطمنت يا دكتور؟ ممكن تسيبنا نحميها من الدم ونلبسها بقى؟" كان بالفعل ما على الورقة مطمئن يبدو انها ستحتاج يوم راحة فقط وتستطيع ان تغادر المستشفى. خرجت جاراً قدمي على ارض الغرفة وانا استوعب اني خسرت اسرتي الا اختي وقد خسرت كل شئ الاي وحينها وقعت مغمي علي على باب الغرفة..

في البداية شكراً على كل التعليقات الكويسة اللي جت لي سواء هنا او في الرسائل. احب ااكد عليكم ان الرسايل والتشجيع هو الدافع الرئيسي لي للاستمرار. انا هدفي ان القصة تكون مثبتة وده هيتم بمساعدتكم وتشجيعكم.

في انتظار تشجيعكم ورسايلكم الجميلة وشكراً..

سكس - سكس نيك - قصص سكس - صور سكس - صور كس - صور زب - قصص محارم - قصص نيك - تحميل نيك. صور نيك - صور سكس - صور سكس متحركة - قصص سكس محارم - نيك متحرك - صور كس - صور زب - سكس HD.